"عبيد": خطة عمل علمية جديدة يُكشَف عنها قريبًا للتوأمة بين مجلة بحوث ومجلات عالمية

“عبيد”: خطة عمل علمية جديدة يُكشَف عنها قريبًا للتوأمة بين مجلة بحوث ومجلات عالمية

كشف نائب رئيس تحرير المجلة الدولية للبحث العلمي الصادرة عن مركز لندن للأبحاث والاستشارات ومدير العلاقات الخارجية بالمركز الأستاذة الدكتورة حنان صبحي أفيد عن خطة عمل علمية جديدة ستكون وكشف قريباً لمواءمة مجلة بحثية مع المجلات العالمية ، فيما صهيون أنه يعمل في هذا المشروع منذ فترة ويقترب من “جني الثمار” من أجل توفير الفائدة للباحث العربي والمنفعة العلمية العامة.

جاء ذلك على هامش إصدار العدد الجديد من المجلة – 46 – مشيرا إلى أن العدد الجديد يحسن الجوانب العلمية للمركز ويؤكد على اتباع المسار العلمي الصحيح ، مشيرا إلى أن العدد تضمن خمس دراسات. التي كانت مليئة بالتحكيم العلمي الرصين والنقد اللغوي ونظام الاستشهادات ، وأتت لتواكب التطورات في الإعلام الرقمي وفي المجالات الاقتصادية والفكرية واللغوية ، والمتعلقة بالمتغيرات العلمية في هذا المجال ، من قبل باحثين من الجامعات العربية ، وركزت على المشكلات والقضايا المتعلقة بالإعلام الرقمي والتطورات التقنية في حياة الأفراد والمجتمع والحياة الاجتماعية والفكرية ، في ضوء أهداف مركز لندن والمجلة التي تصدرها.

وأوضح عبيد أن مجلة علمية خاصة ، تتم مراجعتها وفهرستها ، ينشرها مركز لندن للأبحاث والاستشارات في دولة الإمارات العربية المتحدة من وقت لآخر – كل ثلاثة أشهر – بشكل دوري. تم اصداره في يونيو 2014 واصدر – 46 اعدادا دورية وخاصة حتى سبتمبر 2022.

وذكرت أن مجلة بوهوث تحمل رسالة مفادها: نشر بحث علمي مبني على المنهج العلمي الصحيح والموضوعية في الاقتراح ، ضمن الالتزام بمعايير الجودة العالمية ، بينما رؤيتنا أن تكون المجلة رائدة في النشر. البحث العلمي الراسخ في مختلف تخصصات العلوم الاجتماعية ، والارتقاء إلى مصافي أفضل. عشرون مجلة علمية ذات تصنيف عالمي.

وأشارت إلى أن للمجلة لجنة استشارية علمية مكونة من 25 من كبار الأكاديميين برتبة أستاذ من عشر دول عربية وأجنبية مختلفة. الرئيس التنفيذي هو معالي الأستاذ الدكتور ناصر الفضلي – عضو معهد الأبحاث البريطاني – ورئيس التحرير الأستاذ الدكتور عبد الملك الضاني ، ورئيس التحرير الدكتور محمد. عبدالعزيز.

المصدر / فلسطين اون لاين

 

Similar Posts

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *